السبت، 19 نوفمبر 2016

صور لحيواني المفضل 

المسافة والسرعة والزمن 


بإستخدام معادلة المسافة =السرعة *الزمن  

سوف أقوم بحساب المسافة التي يستغرقها حيواني المفضل  في 5ساعة 
تبلغ متوسط سرعة الحصان 76كم بالساعه
وتبلغ المسافة التي يقطعها هي 
المسافة =السرعة •الزمن 
يستطيع الحصان أن  يقطع في خمس ساعات مسافه قدرها 
المسافة =76•5 380كم بالساعة 


ويستطيع الفهد الذي يبلغ معدل سرعته 112 كم بالساعة ان يقطع في خمس ساعات مسافه وقدرها 

560 كم 
والسلحفاة ذات سرعة 0.28كم بالساعه كذالك بإستخدام المعادلة نفسها في خمس ساعات هي 1.4 كم
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D9%86
خصائص الأحصنة

تشريح الهيكل العظمي للحصان

الرأس: إنه أول ما يلفت النظر في الحصان العربي، وهو مؤشر مهم على أصالته، على مزاجه وصفاته. إن الانطباع الأول الذي يأخذه المشاهد عن رأس الحصان وحجمه الإجمالي، وشكله، ونعومة جلده، وشفافيته. فإذا كان الرأس صغيراً بعض الشيء، ناعم الجلد، خالياً من الوبر عند العينين والفم، وإذا كانت العينان كبيرتان صافيتان، والأذنان صغيرتان، نستطيع القول إن هذا الحصان من عرق أصيل، لأن هذه الصفات تدل على أصالة العروق ونقاء دمها. وقد نصادف أحياناً عروقاً على درجة كبيرة من الأصالة، ولا تتمتع بهذه الأوصاف كاملة، كأن يكون الرأس كبيراً في الوقت نفسه التي تدل فيه ملامحه وأعضاؤه على الأصالة. وقد يكون صغيراً وفي الوقت نفسه غير أصيل. ولكن الرأس الصغير هو المفضل غالباً، وخاصةً عند الذين يعشقون ركوب الخيل.



العنق: العنق هو العضو الذي يصل الرأس بالجذع، ويحكم على عنق الحصان من خلال طولها، وسمانة عضلاتها، وشكلها، وطريقة اتصالها بالجذع. إن شكل العنق يؤثر تأثيرا مباشراً على عملية القيادة، فإذا كانت تشبه عنق الأيل، أصبح بإمكانه التخلص من تأثير اللجام عليه، فيصبح بالتالي، صعب الانقياد، فلا ينصاع لأوامر قائده، وخاصة إذا كان ذا طبع عصبي، وهذه الأمور تفقده الكثير من قيمته. أما إذا كانت عنقه طويلة، فإنه يكون طائعاً في الانقياد، والعنق الطويلة لا تزعج راكبي الأحصنة عند العدو السريع. للعنق أهمية كبيرة في جسم الجواد، فعلى طولها وقصرها تتوقف حركته، ويعرف عتقه أو هجنته، وللعنق تأثير كبير على ميكانيكية الحركة عند الحصان، كما لها تأثير كبير على توازنه أثناء عدوه، فالعنق الطويلة تساعد الخيول على العدو السريع ولذلك نرى أن خيول السباق جميعها تتمتع عادة بعنق طويلة على شيء من النحافة.



الجذع: الجذع هو الأهم بالنسبة إلى الحصان، فعليه تتوقف قوة الحصان، وسرعته، ومقدار صبره وأفضله ما كان أملس الجلد، ناعمه، قوي العضلات، عالي المتن، مشرف الغارب، خالياً من الدهن، متناسق الأعضاء، جميل الشكل، واسع القفص الصدري، متوسط الحجم، علماً أن وزن الحصان العربي الأصيل يتراوح بين 350 و 400 كيلو جرام، وأن قامته تتراوح بين 1.40 متر و 1.60 متر، لكن القامة الغالبة تتراوح بين 1.45 متر و 1.50 متر.

ويتكون الجذع من الصدر، المنكبان، الغارب أو الكاهل أو الحارك، المحزم، الظهر أو الصهوة أو المتن، الأضلاع، البطن، القطاة، والغرابان.



القائمتان الأماميتان: تتألف كل قائمة من قائمتي الحصان الأماميتين من الكتف، العضد، المرفق، الساعد، الركبة، الوظيف، الحوشب، الرسغ، وأخيرا الحافر.



القاتمتين الخلفيتين: إن القائمتين الخلفيتين للحصان تشكلان مع الردف مصدراَ للحركة، وعليها تتوقف قوة الاندفاع. ونميز فيها الحجبات، الأليتين، المجر، الفرج، الوركين، الفخذين، العرقوبين، الساقين أو الوظيفين، الحوشبين أو الرمانتين، الإكليلين، الثنن، الرسغين، والحافرين.



غذاؤه

يتغذى الحصان عادة على الحشائش، وأمعائه الغليظة تحورت لهضم الأعلاف. إن الاحتياج اليومي الطبيعي من الغذاء له حوالي 1 كلغم (2 باوند) من الغذاء الجاف لكل 50 كلغم (100 باوند) من وزن الجسم، ويمكن أن تكون بكاملها من التبن أو الحشائش وذلك للخيول البالغة منها، ولمزيد من الطاقة لخيول السباق أو التي تقوم بأعمال جرّ أو حرث أو لنمو الصغار فيتم حساب 0.5 كلغم لكل 50 كلغم من وزن الجسم من الحبوب كجزء من العليقة.

إن المشيات المعروفة للحصان أربعة وهي :



المشي (Walk) : وهو المشي العادي.



الخبب (Trot) : وهي نقل القوائم اليمنى معاً تارة واليسرى معاً تارة أخرى.



العدو (Pace) : وهو العدو بانتظام.



العدو السريع (Gallop) : وهو الجري السريع.



أماكن عيشه


تعيش الأحصنة في مساكن مختلفة ومتنوعة تتراوح من المناطق الاستوائيّة إلى الغابات إلى الحقول والسهول. وبما أن الأحصنة محبوبة من طرف المربين فهي منتشرة في جميع القارات والبلدان. وقد نجد الأحصنة حتى في الصحراء وتكون هذه الأحصنة مختلفة في خصائصها الجسمانية عن باقي الخيول العادية من أجل التكيف مع الظروف المناخية الجافة

حيواني المفضل هو الحصان


الحصان هو حيوان ثديي وحيد الحافر، من الفصيلة الخيلية، يستعمل للركوب وللجر. وله أنواع متعددة، تتفاوت فيما بينها تفاوتاً كبيراً في الشكل والحجم والسرعة والقدرة على التحمل فمنها: الحصان العربي والحصان المهجن الأصيل بين العربي والإنجليزي والمخصص لسباقات الأرض المنبسطة (بالإنجليزية: Flat Racing) الأشهر في العالم والحصان البربري.
للخيول ألوان كثيرة، ومن أشهر ألوانه الكميت والأشقر والأحمر والعسلي والأسود والأشهب والابيض من صفات الجمال والمحاسن للخيول هو وجود الحجل لديها (البياض فوق الحافر)، وكذلك الغرة (البياض في الجبهة)، وسعة العينين والمنخارين واتساع الجبهة واستقامة الظهر وانتظام القوائم وتقوس الرقبة وقوة العضلات وضيق الخصر. يمتلك الحصان 32 زوجا من الصبغيات (الكروموزومات). في حين يمتلك الإنسان 23 زوجا.
عرف الإنسان الحصان منذ العصر الحجري واعتمد المؤرخون على ظهوره وفترة تحديدها بالنسبة للرسوم الصخرية التي سجلت صور للأحصنة. تم توافد الخيول من أسيا من قبل البدو حيث يعتقد بأنهم أول من استأنسها ثم نقلوها إلى الصين فآسيا الصغرى وأوروبا وسورية والبلاد العربية ومصر، ومن الشعوب التي اشتهرت بذلك الامازيغ في بليبيا ويعتبر اقتناء الخيل والاهتمام بها في الماضي مظهراً من مظاهر القوة والجاه والسلطان، وكان للخيل الدور الهام في حياة العرب. و لكن لم يكن ترويض الحصان لدى الإنسان القديم ممكناً حتى تمكن من ابتكار بعض الأدوات ومنها أدوات الصيد النافعة و الرائعة